عشقتك يا قاهرة

كانت متعتي ان أزوره محل صغير للانتيكات والتحف ، وهناك استحضر تلك العصور فأعود للوراء مئات السنين .. وكأني اعبر جداراً للزمن .. فلا اسمع سوى قعقعة سيوف فرسان المعز وصهيل خيول مماليك قطز وبيبرس.. وتكبيرات المجاذيب والمريدين لابن بنت النبي ....عالم خيالي لا يوصف .... اعشق تاريخك يا قاهرة.....لا لا.. بل عشقتك يا قاهرة..

س غ